إن اتساع هذا البرنامج يعكس الحدود الضبابية بين العلوم البيولوجية والكيميائية.
لقد تم تصميم البرنامج نفسه لتزويد الطلاب بمجموعة من المهارات والمعرفة اللازمة في بيئة متعددة التخصصات في الوقت الحالي. كما إنه يقدم رؤية فريدة من نوعها في عمليات حياة الإنسان، بدءاً من المستوى الخلوي والتقدم إلى الفيزيولوجيا المرضية المتقدمة للمرض، وتأهيلهم بكل ما يلزم من المعرفة ليصبحوا مؤهلين جامعياً في مجال العلوم وبالتالي الحصول على عدة فرص وظيفية.